قال مجلس الفتوى والمظالم الموريتاني إن البحث عن الذهب وغيره من المعادن في الأماكن التي منعت السلطات العامة البحث فيها أو رخصها لجهات أخرى غير "'جائز شرعا"٠
كانت الشمس ساطعة،ركبنا حوض "بيكوب" متهورة سائقها يجد المتعة في استفزاز الرمال الرخوة،كانت أغصان الأشجار المتدلية تكاد تؤذي عيوننا وهي تحدق بفضول نحو الأفق الداكن،كأنها تفتش عن بريق الثراء السريع المتواري خلف السراب وشظايا الصخور الجافة والصلبة.عندما وصلنا للمنطقة الواقعة شرق بلدية الصفاء التي تبعد عن تامشكط حوالي 11 كلم.
أفادت مصادر صحفية محلية في ولاية لعصابة أن سكان لعصابه والحوض الغربى يتوافدون هذه الأيام على منطقة جبلية ببلدية الصفا التابعة لمقاطعة تامشكط من أجل البحث عن الأحجار الكريمة التي اكتشفها السكان هناك.
قال الداعية المشهور محمد ولد سيدي يحي في أول تعليق له حول الذهب إن موريتانيا بحاجة اكثر إلى أجهزة للتنقيب عن العلماء الذين ينقبون للأمة عن مصالحها ويحذرونها من مخاطر الإنجرار وراء سراب الدنيا الزائلة.
أطلق القضاء الموريتاني وبحرية مؤقتة سراح الأمين العام السابق لوزارة الداخلية واللامركزية محمد الهادي ماسينا، وذلك بعد فترة اعتقال في السجن المدني بنواكشوط دامت أكثرمن شهرين دون إحالته إلى أي محكمة في ملف اتهامه بتلقي رشاوي من شركة بريطانية.
وبحسب المصادر فإن إطلاق سراح ماسينا تم مقابل كفالة مالية قدرها 500 ألف أوقية.
موسم الهجرة إلى الشمال هكذا طاب للبعض أن يسميه ، إنها "حمى" الذهب التي بدأت في كاليفورنيا في يناير 1848 مع اكتشاف جيمس مارشال الذهب في بعض مجاري الأنهار في كاليفورنيا، لكن هذه المرة وصلت إلى موريتانيا.
أشعلت صورة ملتقطة من وزير الشؤون الإسلامية الموريتاني وهو مقنع يجلس إلى جانب الوزيرة الناها بنت مكناس جدلا واسعا في الفيس بوك بين متسائل عن مكان وزمان الجلسة وغرضها ، وقائل إن هذا النوع من الجلسات يذهب بوقار الوزراء.
أصيب آلاف المنقبين عن الذهب بخيبة أمل كبيرة بعد عدم تمكن أي منهم من الحصول على ذرة واحدة من الذهب بسبب استعمالهم لأجهزة مزورة مستوردة من طرف شبكة عالمية خطيرة وكبيرة كانت تنشط في السودان والنيجر واتشاد إضافة إلى عراقي من أصحاب السوابق.
في وقت تؤكد فيه نخب في تل أبيب، أن مناهج التعليم في إسرائيل تشجع على التطرف والإرهاب، فقد امتدح مستشرقان يهوديان بارزان حرص دول عربية على إعادة صياغة مناهج التعليم من أجل مواجهة "جذور التطرف الإسلامي".