مصافة وزيرة الخارجية الموريتانية منت اصوينع تثير جدلا في مواقع التواصل الاجتماعية

جمعة, 01/30/2015 - 14:07

أثارت صورة لوزيرة الخارجية الموريتانية فاطم فال منت اصوينع وهي تصافح بعض نظرائها الدبلوماسيين جدلا كبيرا على موقع التواصل الاجتماعية حيث انتقدها البعض بينما دافع عنها البعض الآخر معتبرا انتقادها نوعا من العنصرية، حيث أنها ليست الأولي التي تقوم بهذا الفعل.

 

 

وفي ما يلي بعض من التعليقات على الصورة:
 أحمد محمود سيد حامدينو
لماذا منت أصوينع ؟
لما ذا هي بالذات ؟ ماالسر في كل هذه الضجة حول مصافحة وزيرة الخارجية "أبروتوكوليا" ؟
ألسنا في مجتمع أربعين في المائة منه مالكية ورغم ذلك تصافح الأجانب؟.
كان حريا بكم
أن توظفوا أقلامكم وصفحاتكم فيما ينفع الناس ويمكث في الأرض.
لا أبرر مصافحة المرأة للأجانب ولا أدافع عن هكذا تصرف . لكنني لاأفهم كل هذه الحملة على الشابة التى استطاعت أن تمثلنا جميعا كشباب في المحافل الدولية كوزيرة للخارجية، هــل هذه المرة الأولى التى تصافح فيها موريتانية الأجانب؟ لماذا لا تتحدثون حين حصل هذا في زمن سالف؟.
أوليس قادتكم على مر تاريخ موريتانيا دأبوا على مصافحة الأجانب.
أوبعبارة أخرى لماذا لا نلوم الرجال أثناء مصافحتم للنساء الأجنبيات؟
أم إنه أمر طبيعي؟
من هنا تسربت لى رائحة العنصرية في حق البريئة منت أصوينع.
أرجوكم أرقو بخطابكم قليلا .
الحــقـــدُ داءٌ دفيــنٌ لا دواء لـه //// يبري الصدور إذا ما جمرُهُ حرثا
فاستشفِ منه بصفحٍ أو معاتبةٍ /// فإنــما يُبرئُ المصــدورَ مـا نفثا
واجعل طلابَك بالأوتارِ ما عظـمت/// ولا تـكنْ لصـغيرِ الأمـــرِ مُكْـــترثا

أحمد محمود ولد الراضي لحمار اعل المعاص اشوين

 أولا لماذا منت صوينع لايجوز نقدها ؟ من لايريد أن تطاله الإنتقادات فليغلق عليه بيته وليترك لناس شؤونهم 
أما أن تكون على رأس دبلوماسية شعب وتحصن نفسك من النقد فذالك غباء 
ثانيا منت أصوينع تنتقد ليس لأنها منت صوينع ولو كانت مكانها أي مرأة أخرى لكانت واجهت نفس الإنتقادات ....كفاكم ضحكا على الذقون

Sidi Najah العلامة الموسوعي المختار ولد حامدن رحمه الله حدث ذات مرة أن مدت إليه نصرانية يدها للمصافحة فقال (من لطيف شعره):
مدت إلي يدَها **وما استطعتُ مدَّها
وردُّها من واجبي **وما أردت "مدَّها"
والحمد لله على ** أن لم تمُد خدَّها

عبد الله محمدو لكن المشلكة أن المرأة عندنا هنا هي الي تمد يدها وخدها

Mariem Ahmed بل كلنا مسلمات و كلنا ضد المساس بحرمات الله و العنصرية هي انتهاكها

Aboubacar Ould أناشخصيا فخوربها واتمنى لها كل الخير لكن هي هي التي تشوه سمعتها بيدها عندما تصافح رجل اجنبي عليها وتنظره بوقاحة وعدم حياء.