دخل ممثلون عن المنتدى والأغلبية الرئاسة في اجتماع في قصر المؤتمرات هو الأول من نوعه منذ الاتصال الذي أجراه الأمين العام للرئاسة مولاي ولد محمد الأغظف مع الرئيس الدوري للمنتدى أحمد سالم ولد بوحبيني قبل نحو شهرين.
كشفت جريدة "ديلي ميل" البريطانية عن هوية الشاب الذي منع الانتحاري الداعشي من دخول استاد فرنسا في باريس لتفجير نفسه وسط الآلاف من محبي كرة القدم، وبينهم الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، ليتبين أنه شاب عربي مسلم من أصول موريتانية ويعيش في باريس منذ سنوات ويعمل حارساً في شركة أمن خاصة أوكلت لها مهمة حماية ملعب كرة القدم.
بحسب ما نشر في العديد من وسائل الإعلام العربية، فقد أنهى فخامة الرئيس الموريتاني مباراة كأس السوبر في الدقيقة 65 أي قبل 25 دقيقة من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، وذلك بسبب ازدحام جدول أعماله بمواعيد كثيرة.
في ليالي اتلعزلة اللاحقة جاءني حارس غريب كان يحاول ان يجعلني ارتد عن الاسلام وادخل دين المسيحي استمتعت بالحديث اليه مع ان لغتي الانكليزية كانت تقتصر على الاساسيات شريكي في الحوار كان شابا متدينا نشطا كان يحب بوش القائد الديني الحقيقي وفق معاييره ويكره بيل كلونتون الملحد كان يحب الدولار ويكره اليورو كانت لديه نسخة من الكتاب القدس
في برنامج الرحلة الذي تبثه شبكة التلفزيون العربي ويقدمه الصحفي المقتدر أسعد طه والذي كان في السينغال مع الرئيس السنغالي "عبد الله واد" الذي طلب منه أسعد طه طلبا غريبا.
يشهد معرض وفعاليات تاريخ الملك فهد بن عبدالعزيز "الفهد.. روح القيادة"، الذي ينظمه أبناء وأحفاد الملك فهد -رحمه الله- في الخيمة الرياضية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة؛ إقبالاً كبيراً من الزوار؛ حيث تلفت الأسلحة الشخصية للملك الراحل أنظار الحضور.
أثار توقيف مباراة السوبر الموريتاني التي جمعت بين فريق "تفرغ زين" بطل الدوري، و"لكصر" حامل لقب الكأس، في الدقيقة 65 من الوقت الأصلي، واللجوء مباشرة لضربات الجزاء الترجيحية، الكثير من الجدل داخل الوسط الرياضي ووسائل الإعلام المحلية وصفحات التواصل الاجتماعي في موريتانيا.
أثارت أضواء سيارات عسكرية ظهرت بألوان العلم الفرنسي شاركت في العرض العسكري الذي نظمته موريتانيا بمناسبة الذكرى 55 لعيد الاستقلال غضب الكثير من الموريتانيين الذين اعتبروا ان ظهور العلم الفرنسي في احتفالية وطنية تخلد الخلاص من الاستعمار الفرنسي أمرا غير مقبول.
هنأ رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في لقاء خص به عددا من صحفيي القطاع الخاص، مساء اليوم السبت بمقر اقامته في نواذيبو، ضمن الفعاليات المخلدة للذكرى ال 55 للاستقلال الوطني، الشعب الموريتاني وبشكل خاص سكان ولاية داخلت نواذيبو وجميع الموريتانيين الذين توافدوا الى هذه الولاية للمشاركة في احتفالات ذكرى التيتقلال الوطني،
تحتفل بلادنا غدا، بالذكرى الخامسة والخمسين لعيد استقلالنا الوطني. وبهذه المناسبة العزيزة، أتوجه الى كل الموريتانيين، والموريتانيات، بأحر التهاني، داعيا الله عز وجل أن يحفظ أمتنا، ويحمي وطننا.