"نشر صباح اليوم السبت 10 فبراير 2019، موقع مراسلون المحترم، خبرا مفاده أن رئيس تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه، ألتقى بوزير الدفاع محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني مساء الأربعاء 30 يناير 2019.

ونحن في الدائرة الإعلامية للتكتل، نؤكد :

فشل الموالاة والمعارضة في اختيار مرشحين توافقيين لرئاسيات 2019 المفصلية وفشلهما في تلمس تطلعات الموريتانيين ووضع محددات برنامج للمرحلة المقبلة يمنح خيارا آخر لبلاد أنهكتها الديكتاتوريات المشخصنة وضع الكرة تلقائيا في مرمي الأغلبية الصامتة التي تمثل 80% من الشعب الموريتاني بكل فئاته وقواه الحية وبات يتعين على هذه الأغلبية الصامتة

أكد السفير المغربي لدى السعودية مصطفى المنصوري، في تصريح لموقع "360" المقرب من السلطات، اليوم الجمعة، أن الرباط استدعته قبل ثلاثة أيام بعد بث قناة سعودية فيلماً "ضد الوحدة الترابية"، في إشارة إلى قضية الصحراء الغربية.

وصل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، زوال اليوم السبت إلى دبي (الامارات العربية المتحدة) لحضور المؤتمر العالمي للحكومات.
واستقبل رئيس الجمهورية بمطار دبي الدولي من طرف وفد حكومي اماراتي برئاسة معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي وزير دولة لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة.

يوم أمس الأول (الاثنين) اجتمع الرئيس عزيز في القصر الرئاسي بمولاي ولد محمد لغظف.
الرئيس أبلغ مولاي إنه رشح ولد غزواني وشرح له ظروف الترشيح ومبرراته.

أعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر اليوم الخميس، تم تعيين السيد أحمدي تيجان اتيام، رئيسا لسلطة منطقة نواذيبو الحرة. 

أفادت مصادر صحفية أن مجلس الوزراء المنعقد اليوم الخميس أقر الهيكلة الجديدة لوزارة التهذيب الوطني.

وحسب المصادر فقد تم تأكيد المسؤولين في مواقعهم السابقة وتم تعيين شخصيات جديدة في المناصب التي تم تقاعد أصحابها.

أفادت مصادر صحفية أن مجلس الوزراء المنعقد اليوم الخميس، أقر تعيين محمد ولد الداف مديرا للشركة الوطنية للمحروقات خلفا لمديرها السابق فالي انكسالي ضمن تغييرات في وزارة الطاقة والمعادن.

وكان محمد ولد الداف يشغل منصب رئيس سلطة المنطقة الحرة في نواذيبو شمالي موريتانيا خلال السنوات الأخيرة.

احتاج ريال مدريد 6 دقائق فقط للإعلان عن نفسه، بعدما استلم النجم الفرنسي كريم بنزيما كرة من ناحية اليمين ليمررها إلى فاسكيز الذى أودعها داخل الشباك من لمسة واحدة.

"لقد جاء التوضيح الصادر مؤخراً ليضع حداً، - كما نرجو - لمحاولات التعدي على المواد المحصنة من الدستور (28، 29 و99). وبهذا التوضيح، مهما كانت دوافعه أو مصادره، يتعزز احتمال تحقيق التناوب السلمي على السلطة في الانتخابات الرئاسية المزمع اجرائها في يونيو 2019 بإذن الله.