
رغم بدء العد العكسي لرئاسيات 2019 ورغم أن الرئيس أعلن مرات عديدة أنه لن يغير الدستور ولن يترشح لمأمورية ثالثة رغم كل ذلك يعجز قادة رأي الأغلبية ونخبها عن تقديم أسماء للتناوب ولتداول السلطة وتستمر عمليات تنصيب هيئات الحزب الحاكم التي تحولت إلى عملية حسابية عقيمة لا يسندها أي خطاب سياسي رغم حساسية المرحلة السياسية وتلاحق الاستحقاق












.gif)