
ذات رحلة قصيرة إلى مدينة «نيس» الفرنسية على البحر الأبيض المتوسط، في عام 1964، حين كان أحمدو ولد عبدالله، الدبلوماسي الموريتاني والمسؤول الأممي السامي فيما بعد، طالباً في جامعة جرونيبل، يتأمل الطريق الذي عبره الإمبراطور نابليون عام 1815 عائداً من المنفى في جزيرة «آلبا» لاسترداد حكمه، خطرت على بال الطالب الجامعي الشاب فكرة خلاصته