
روى لي أحد الثقاة أنه كان طالبا في الثانوية بدكار واستقدم مع زملائه ليشهدوا حفل الاستقلال وكلفوا بمرافقة بعض الوفود الدولية التي حضرت للتهنئة، وما زال يتذكر أنه أثناء كلمة الرئيس المختار وعزف النشيد ورفع العلم وزعت مجموعة من الطلبة الموريتانيين بقيادة التركية داداه آلاف المناشير الداعية لخروج الفرنسيين من الجزائر والمطالبة باستق