
أنجزت لجنة النشيد مأموريتها الادارية الرسمية فى الوقت المحدد وأعدت مشروع نشيد لم يكن مستساغا أن تسارع الحكومة لاعتماده كما هو.
فبين مشروع اللجنة واعتماد الحكومة تم القفز على حلقة مهمة ، حيث كان بالإمكان تسليم النشيد إلى قامات شعرية وعلمية تتولى غربلته وتوضيبه وتشذيبه النهائي ، فكلما تزاحمت العقول والافكار خرج الصواب.












.gif)