لو كنت وزير الشوؤن الاجتماعية والطفولة والأسرة لأعدت ترتيب أولوياتي ولبادرت إلى وضع خطة استعجالية لمواساة آلاف المعوزين من النساء الأرامل والمطلقات والمعاقات وآلاف أطفال الشارع المشردين من كل الأعمار وآلاف الشيوخ والعجزة الذين يتكدسون صباح مساء أمام المحلات التجارية والمكاتب وعلى قارعة الطريق متسولين باحثين عن أي شيء لسد الرمق.<