
عادت تصرفات لاري أندريه سفير الولايات المتحدة لدى موريتانيا أمس لتثير من جديد اهتمام المدونين الموريتانيين الذين أطلقوا «هاشتاغات» عديدة وتدوينات وتغريدات، تطالب بطرده حتى «لا يفجر الوضع الاجتماعي في موريتانيا ذات الأعراق المتعددة، كما سبق له أن فعل في دارفور خلال عمله في السودان».