
قال وزير التشغيل والشباب والرياضة الطالب ولد سيد أحمد، إن نتائج الدراسات التي أجراها قطاعه بداية العام الماضي، أكدت أن 44 % من الشباب ما بين 15 سنة إلى 30 سنة لا يدرسون ولا يعملون، وهو ما يشكل تحديات أمنية واقتصادية واجتماعية لا بد من معالجتها، مبرزا أن هذا التشخيص مكن من وجود رؤية واضحة لمشاكل التشغيل وحجم البطالة في البلد.