
نفى مكتب الداعية السعودي المعروف، ناصر العمر، المقرب من التيارات المتشددة في البلاد، صحة الفتوى المنسوبة له، والتي قيل إنه أباح فيها للمرأة المتزوجة ممارسة الجنس بحال "تقصير زوجها بحقها"، متهما "قوى طائفية موتورة وأخرى تغريبية" بالترويج لها ونسبتها إليه رغم أنها "لا تتفق مع بديهيات الفقه الإسلامي".