لعب قطاع الصيد والاقتصاد البحري أبرز أدواره في الاقتصاد الوطني خلال العشرية الأخيرة، حيث عمل بتعليمات من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز بالعمل على تشخيص شامل من أجل تحديد النواقص ونقاط الضعف بغية التغلب عليها.
في 13 مارس 2018 وقع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز القانون رقم 017/2018 المتعلق بالإشهار واستكملت إجراءات الإصدار بنشره في عدد الجريدة الرسمية رقم 1410 الصادر في 15 أبريل 2018، وادرج إنفاذ هذا القانون ضمن خطة الحكومة للعام 2019 التي عرضها الوزير الأول أمام البرلمان.
قررت بعد تفكير عميق ومصالحة كبيرة مع ذاتي دعم المرشح محمد ولد الغزواني، و طبعا لن أقول اركبوا معي لأنني لست قبطان سفينة نوح ولا أدعي الأحقية بتراث الأنبياء والصالحين، أنا مواطن بسيط عقيدتي “محمودة للإله” ولايتبع لي إلا صبية مازالوا يعتقدون أنني قادر و أنني الأفضل لصغر سنهم ولاحقا سيكتشفون أنني “موريتاني”، وساعتها لايمكنني إقناعه
مغالطتان تكتسحان الفضاء الأزرق هذه الأيام :
المغالطة الأولى هي "تعيير" بعض سياسيينا بأنهم خرجوا من جُبة نظام الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع،وأن ترشحهم اليوم لأي منصب قيادي هو نوع من إعادة إنتاج ذلك النظام،
والمغالطة الثانية هي أن المعارضة الموريتانية غير قادرة على هزيمة النظام القائم.
عد اكتمال إيداع ملفات الترشح للاستحقاقات المقبلة واستعداد حملات المرشحين لحوض الحملات الانتخابية في ظرف يتطلع فيه الكل للحظة فارقة من تاريخ البلاد بعد سنوات من التنافر السياسي الحاد من المفترض تجاوز بعض المسلكيات التي تشكل ارتكاسا في التعاطي الديمقراطي وتشوش على سلامة المسار وتشل من التجاوب الإيجابي بين مختلف الأطراف الفاعلية في
لا أريد ان أفتح نقاشا بقدر ما اريد ان أسجل ملاحظات على الهامش،ولا ترتقي الى مستوي المتن،لأن الظرفية الزمنية وقداستها تقتضي منا ان لانكون أمة مجتمعة على ضلال في الدين، وانحطاط في الأخلاق،والأخلاق تنكشف في ساعة الشدة كما يقول (أندريه مولرو).
في العام التاسع للهجرة، بعد غزوة تبوك تقاطرت وفود العرب على المدينة معلنين إذعانهم للقوة التي “غزت” الروم.. أسلمت الغالبية، وأذعنت قلة تتحين الفرص. عرف ذلك العام، في التاريخ الإسلامي بعام الوفود ومثل انتصارا للإسلام في جزيرة العرب.
شكل قرار ترشيح رئيس الجمهورية لرفيق دربه ولد الغزواني صدمة لمحيط الرئيس ومقربيه من حيث توقيت اعلانه على الاقل ، بوصفه جاء عقب حملة واسعة لم تخلوا من توجيه رئاسي ، تهدف لفتح مأمورية ثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.