
أعتقد أن أي معارض أعلن دعمه لمرشح بمجرد سماعه لخطاب ترشحه، هو ضحية لحظة عاطفية أو مشاعر لحظية معينة.
يقول الاصمعي متحدثا عن النقد الانطباعي: ( أشعر الناس من أنت في شعره حتى تفرغ منه).
ربما من باب التحرز يجب انتظار معرفة كافة المرشحين أو على الأقل الاطلاع على برامجهم والاستماع إليهم أكثر من مرة.