يمكن تعريف خطيئة الثواب علي القرابة بأنها "منح شخص أو جماعة امتيازات و كرامات مادية و معنوية لا تستحقها كليا أو جزئيا ثَوَابًا علي قرابته من مركز نفوذ ما عَلاَ أو سَفُلَ".
هذه العبارة المتداولة والمنسوبة لاخينا جعفر محمود ليست لائقة لانها عبارة مسيحية فالمسيحيون المحرفة عقائدهم وكتبهم يرون السماء بيتا لابيهم ومندهشون لعظمتها وارتفاعها ويعميهم الجهل عن التفكير فى عظمة الخالق قبل التفكير فى عطمة المخلوق ويختصرون بها وفيها ثلاثية عقيدتهم الفاسدة
بقلب مؤمن بقضاء الله وقدره تابعت أولا بأول الحادث الأليم .. الذي فقدنا فيه المرحوم أحمدو ولد عبد العزيز .. كانت الصدمة شديد .. وكان الألم يتراكم لحظة بلحظة .. عند صلاة المغرب ذهب إلي مكان الصلاة جامع ابن عباس كان كل الموريتانيين قد توافدوا للصلاة عليه .. علماء وفقهاء ساسة ومحكومون ..
فى النسخة الرابعة من برنامج "لقاء الشعب" فى مدينة النعمة (15 أغسطس 2013) زعم محمد ولد عبد العزيز أنه أنجز 80% من برنامجه الإنتخابي.
واقع موريتانيا اليوم يوحي بأن عزيز قد صدق هذا الزعم و أن 20% المتبقية من برنامجه الإنتخابي هي تحميل "رجل أعمال مقيم فى الخارج" مسؤولية فشل نظامٍ برمته.
عندما يحاول الطيران الاسرائيلي وصواريخه اغتيال العميد سمير القنطار اكثر من ست مرات، وينجح في السابعة، فهذا يعني امرين اساسيين، ان الرجل الشهيد كان يشكل خطرا كبيرا على المشروع الاسرائيلي، وان المقاومة العربية والاسلامية ضد هذا المشروع ما زالت مستمرة، وتتصاعد، رغم عمليات التطبيع المتصاعدة، والفوضى الدموية، والفتن الطائفية والعرقية
عادت مرة اخرى ظاهرة التبشير بعودة القائد الشهيد صدام حسين وهي التي برزت اولا بعد اسره ثم عادت مرة اخرى بعد اعدامه في اوساط عربية ودولية كثيرة من بينها اجهزة مخابرات معادية للعراق وللبعث وللشهيد كانت تريد تشويه صورته بتلك الادعاءات ، واذكر ان صحفية مصرية كانت ترفض قبول صحة وقوع الشهيد في الاسر وتصر على انه شبيهه وعندما زرت القاهر
من أجمل الرسائل التي تلقيتها، عقب نشر سلسلة المقالات التي تناقش مفهوم (لا إكراه في الدين)، وكيفية تطبيقه في حياتنا، رسالة تلقيتها من المهندس مصطفى محمود، عمره 26 عاما، من قرية شطا هيكل مركز شربين في محافظة الدقهلية، تخرج من هندسة البترول والتعدين قسم جيولوجيا، ومثل ملايين الشباب في مصر، اضطر إلى العمل في مجال لا علاقة له بدراسته