
أرسل لي بعض الأصدقاء منشورا ركيك المعنى و المبنى، قاء فيه من تقوّله سموما من الشماتة بالمرحوم أحمد ولد عبد العزيز، و رغم أنني لم أتعوّد أن أرد على ذوي الترهات و الأراجيف، الذين يخرجون علي كل يوم بخبر كاذب، فأحيانا يدفعون لسجين سابق ليتهمني زورا بما أملوا عليه أن يتهمني به، كما قد يفبركون ما يتهمونني فيه بنشر رسوم شارلي أبدو على