
يٰأيَّتُها النّفسُ المُمطمئنّة ارْجِعي إلي رَبِّكِ راضية مرضيةً فادْخُلي في عِبادي وادْخُلي جَنَّتي ؛
صدق اللّه العيظيم
رحل عن دنيانا الفانية إلى واسع رحمة اللّه تعالى اليوم ؛
رجل الدنيا والآخرة الجامع بين العلم والعمل ؛ الخال أُبّ بن خطار بن سيدي حمّد القلقمي ؛












.gif)