
علمت (ش إلوح افش) والله تعالى أعلم، أن فخامة القيادة الوطنية الذي طالت غيبته، قد قرر التجول في تيرس على ظهر جمل معلوم، وأنه زار جميع الصالحين في تيرس للنجاح في الأنتخابات القادمة، ولزين سعد بناته، ولصلاح الدارين، ولقبول أحمد ولد داداه للحوار، دون شرط حل الحرس الرئاسي.