مهما كان حجم ما تراءى إثر زيارات رئيس الجمهورية لولايات الداخل من علامات القبلية المفلسة التي يحاول المغرضون و السماسرة المتاجرون بمفهومها الخائر أن يكسبوا من جاه زائف زهيد و مال وسخ بالنهب و مكانة اصطناعية لا يؤصل لها حب في الوطن و لا يدعمها عطاء علمي أو معرفي، فإن القبلية تبدو أكثر عريا و هزالا و هوانا من ذي قبل و إن الذي حل م