
دشن نائبا عن ازويرات عهدا جديدا من حفاوة الاستقبالات الرئاسية، فقد حول النائب المرح الموكب الرئاسي إلي مارتون رياضي وأطلق العنان لرجليه أمام السيارة المكشوفة التي كانت تقل الرئيس، وشق طريقه مجاهدا ومخترقا صفوف الجماهير ومرددا لشعارات لم تكن مفهومة كانت اقرب إلي الحداية، ولم تقف الحفاوة والروح الرياضية عند هذا الحد بل كان النائب